بعض المصطلحات القانونية الهامة

الجريمة العمدية: وهي تنفيذ متعمد مع سبق الأصرار والترصد، مثل حريق متعمد , سرقة , أو قتل.

السطو / السرقة : الدخول غير المسموح به لمبنى أو مسكن من أجل السرقة .

الحريق : الإبادة المتعمدة لملكية عامة، أو خاصة بأشخاص اَخرين، باستخدام وسائل الحرق .

الاحتيال / التزييف :طريقة مكرية متعمدة لإنتاج نسخة مزيفة , أو تعديل لنسخة صحيحة لمستند , لكي يُقبل وكأنه أصلي، أو تزييف لنقود، أو تزييف وصولات، وغير ذلك.

القتل: تخطيط وقتل غير شرعي لشخص آخر .

القتل غير المتعمّد : قتل غير مقصود لشخص آخرِ .

الاختطافْ : اختطاف شخص رغماً عنه ، في أغلب الأحيان لغرض الاحتيال غير القانوني.

وبما ان الجريمةفي وقتنا الحاليانتشرت بشكل لافت، وتعددتطرقها وأساليبها من عصابة أو مافيا الى أخرى،ومن مجرم لآخر، فإنه كثيراً ما يتم، حيال هذا، استدعاء الخبراء والمختصين المختلفين،وبضمنهم الطبيب العدلي، إلى مسرح الجريمة- بحسب نوع الجريمة.. سنتوقف لاحقاً عند هذا الموضوع كثيراً، وبتفاصيل وافية، في أوانه.

التحقيق الجنائي:

التحقيق الجنائي هو التحري والتدقيق في البحث تلمساً لمعرفة الجاني في جناية إرتُكِبت،أو شُرع في إرتكابها، وكذلك في ظروف إرتكابها.ومن أولى متطلباته الأساسية إستعمال الوسائل المشروعة للتحقيق.

وللتحقيق الجنائي علم يختص بالتدقيق والبحث في الجرائم، يسمىعلم البحث الجنائي،أصبح مفهومه واقعاً ملموساً منذ زمن طويل، ولا غنى عنه كعلم تطور تطوراً هائلآ وساعدفي كشف النقاب عن أحداث إجرامية غامضة.

المحقق أو الباحث الجنائي:

هو الشخص الذي يتولى، ويتكلف بالتحقيق، والتحري، والبحث، وجمع الدلائل، لكشف غموض الحوادث. ويتحدد دور الباحث الجنائي بالعمل علىمنع الجريمة قبل وقوعها،أوإكتشافها بعد وقوعها، وضبط مرتكبيها، والأدوات التي إستُعملت فيها.

ومنأهم واجبات المحقق او الباحث الجنائي،في مسرح الجريمة، أنه يعمل على عدم تضييع أي دليل من الأدلة الموجودة،أو العبث بها، أو الأهمال في المحافظة عليها.

التحري :

هو البحث عن حقيقة أمر ما،أو جمع المعلومات المؤدية الى إيضاح الحقيقة بالنسبة لهذا الأمر، ومن المهم بالنسبة للباحث الجنائي أن يتم التحري من قبله بصفة سرية.

ويُعدُموضوع التحريات الجنائية من الموضوعات الهامة التى تهم العاملين فى مجال التحقيق الجنائى ومعاونيهم من رجال الأدلة الجنائية والعاملين فى مجال البحث القانونى والكشف عن الجريمة .

إدارة البحث الجنائي:

تختص إدارة البحث الجنائي بالبحث والتحري، وجمع الاستدلالات في كافة البلاغات والشكاوى المقيدة ضد مجهول، أو المحفوظة لعدم كفاية الأدلـة. تقصي الجرائم، والبحث عن مرتكبيها، وجمع الاستدلالات التي تلزم للتحقيق والمحاكمة. التحرك في جميع الحوادث، ومرافقة التحقيق لمعاينة مسرح الجريمة. تكوين قاعدة معلومات جنائية شاملة للبحث عن الأشخاص المفقودين والهاربين من تنفيذ الأحكام.

مأمور الضبط الجنائي:

هو ضابط الشرطة الذي يقوم بحماية الطب العدلي، وهو أول من يبلغ عن الحادث جهة القضاء.

وكيل النيابة/النائب العام:

من مهمات وكيل النيابة أنه يجوز له إستدعاء الأطباء الشرعيين، والكيميائيين، والخبراء، الذين يندبون من قبله. وإذا لم يكن وكيل النيابة أقدم أعضاء النيابة،فعليه الحصول على موافقة من هو أعلى منه قبل القيام بهذا الأجراء.

النَدبَ أو الإنتداب:

يعني تكليف الطبيب أو الخبير العدلي من قبل النيابة المختصة بالقيام بمهامه.

مسرح الحادث/ الجريمة:

هو مكان وقوع الحادث/ الجريمة.والحادثقد يكون جنائياً،أو إنتحارياً،أو عرضياً

المضبوطات:

كل ما يوجد له علاقة في مسرح الجريمة، او في ملابس، او في جسم المجني عليه او الجاني.

الآثار المادية:

عبارة عن المواد، أو الأجسام، التي توجد بمكان الحادث،او ذات صلة بالحادث، ويمكن إدراكها وإحساسها بإحدى الحواس. والآثار الماديةنوعان: آثار مادية ظاهرة. وآثار مادية خفية.

الدلائل المادية:

هي المواد التي لها علاقة بالحادث، وكذلك التي تساعد على الكشف عن ظروف الحادث. إنها المواد التي إستُعمِلت في خدمة أسلحة الجريمة،أو تلك التي إستُبقيت عليها اَثار الجريمة،أو حتى كانت موضوع الأفعال الإجرامية للمتهم. وكذلك الأموال، والقيم الأخرى المكتسبة عن طريق الإجرام، وكل المواد الأخرى، التي من الممكن إستخدامها كوسائل للكشف عن الجريمة،أو لتوضيح الظروف الحقيقية للقضية..

ان الدلائل المادية تعتبر أحد مصادر الدلائل في المحاكم الجنائية.

القرائن :

القرائن- جمع قرينة بمعنى المصاحبة والمقارنة والملازمة. للقرائن المعاصرة ارتباط وثيق بمسرح الجريمة، وقد تطورت القرائن تبعاً للتطور العلمي الذي يشهده العالم اليوم.والقرينةتقومعلى أساس أسلوب الاستشارات الفنية والبحوث والخبرة في مجال الإثبات والبحث الجنائي.

القرائن المادية:

معروف ٌ بأنكل جريمةتترك وراءها من الدلائل والعلامات ما يتوصل به إلى معرفة الفاعل مهما حاول المجرمون طمس معالم الجريمة وإخفاء آثارها. وقد أثبتت التجارب العلمية المخبرية التوصل إلى المجرمينبواسطة القرائن المادية التيتخلفها الجريمة.واتجهت الدراسات الحديثة إلى الاستفادة من الوسائل الحديثة لإثبات الجريمة، وكشف مرتكبيها من خلالالآثار المادية التي يتركها الجاني في مكان الجريمة.وتختلف حالة الآثار باختلاف الجريمة من حيث نوعها وأسلوب تنفيذها ووسائلها المستخدمة في التنفيذ.

اقتفاء الأثر:

مصطلح واسع، يعنى أي أثرٍ بسيط من الآثار الجسدية التي تربط المشتبه به بالجريمة و موقعها. غالبا ما يكون إقتفاء الأثرمتوقفًا على نوع الدليل وقوته. و لكن إقتفاء الأثر يعتمد، أحياناً، على الخبرة، وعلى القوانين المعترف بها في البلد.

يقوم الباحث بإقتفاء الأثريمطابقةالصفات الشخصية المميزة لشخص ما، مثل بصمات الأصابع، والأدوات المستخدمة، وعلامات العنف، وغيرها،مستخدماً نقاط التشابه في الربط بين الأدلة .

التحريز:

كيفية التحفظ على أي مواد مشتبهة بالطرق الحديثة من دون حصول تغيير أي شيء فيها. علماً بانه كثيراً ما يحصل الرجوع الى المواد المحرزة في القضايا المتنازع عليها أمام القضاء.

الخبير:

هو الشخص أو الموظف الحاصل على درجة علمية معترف بها في أحد إختصاصات الطب العدلي، أو أحد فروع معامل أو مختبرات مركز الطب العدلي.ومن أبرز الخبراء الذين يتعامل معه القضاء: الطبيب العدلي المختص، الخبير الكيايوي، خبير الأسلحة النارية، خبير الأدلة الجنائية في مسرح الجريمة،،خبير التزييف والتزويرالخ.

الضحية:

في التحقيق والتحري الجنائي وفي الطب العدلي يهم المحققين والمختصين، أكثر ما يهمهم هوالإنسانالضحية- كما ورد في وثائق الأمم المتحدة، وبخاصة “إعلان بشأن المبادئ الأساسية لتوفير العدالة لضحايا الجريمة وإساءة استعمال السلطة” الذياعتمد ونشر علي الملأ بموجب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 40/ 34 المؤرخ في 29 تشرين الثاني/نوفمبر 1985.

ويقصد بمصطلح”ضحايا الجريمة”: الأشخاص الذين أصيبوا، فرديا أو جماعيا، بضرر، بما في ذلك الضرر البدني، أو العقلي، أو المعاناة النفسية، أو الخسارة الاقتصادية، أو الحرمان بدرجة كبيرة من التمتع بالحقوق الأساسية،عن طريق أفعال أو حالات إهمال،تشكلانتهاكا للقوانين الجنائية النافذة في الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، بما فيها القوانين التي تحرم الإساءة الجنائية لاستعمال السلطة..

إنالهدف الأساس للتحقيق والتحري،مثلما للطب العدلي، بشأن الضحية، هو خدمة العدالة.

نتوقف، ولو بسرعة، عند الآثارالتي تترك على الضحية، ومن هذه الآثار:

الجرح:

يُعرفُالجرحWoundطبيا بأنه انقطاع استمرارية الجلد وغيره من انسجة الجسم نتيجة التعرض لشدة خارجية. ويشمل مفهوم الجرح: السحجات، والجروح، والكدمات،وغيرها.سنتوقف في فصل قادم، وبتفاصيل وافية، عند موضوع الجروح وأنواعها وأهميتها الطبية العدلية الفنية الجنائية.

الحرق:

الحرقBurn هو تلف الأنسجة نتيجة تعرض سطح الجسم الى مصادر حرارية مختلفة،أو الى مواد كيمياوية كاوية،أو الى تيارات كهربائية،أو صواعق برقية.والحروق هي درجات:الدرجة الأولى- البسيطة، وأشدها وأخطرها التفحم.

العاهة المستديمة:

من الوجهة الطبية،العاهة المستديمة هي فقد عضو نافع او جزء من عضو،أو فقد وظيفة هذا العضو.مثالذلك: إصابة شخص ما في حادث يؤدي الى بتر الطرف العلوي الأيسر، أو بتر القدم، مثلاً. كما أنه قد يصاب شخص ما بإصابة في الرأس تؤدي الى شلل بالطرف العلوي الأيمن(مثلاً).

وفي كلا الحالتين، فقد تخلف الأصابةعاهة مستديمة هي فقد العضو أو فقد وظيفة العضو.

الإختناق:

الإختناق Asphyxia هو حالة قد تكون مميتة ،ناتجة عن نقص حاد في الأوكسجين اللازم لخلايا الجسم، خاصة الجهاز العصبي المركزي(الدماغ) الذي خلاياه حساسة جداً لنقص الأوكسجين. ويحدث الإختناق عندما لا يتوافر الاكسجين لأنسجة الجسم بكمية كافية، فتحرم من حاجتها اليه.فاذا إذا كان إنخفاض نسبة الأوكسجين كبيراً، بحيث تحرم الخلايا من الأوكسجين كلياً، تتوقف الحياة في الخلايا، وتحدث وفاة الشخص.

والإختناق يحصل في حالات عديدة، ومنها:العرق، والخنق، والتسمم-سنتوقف عندها لاحقاً.

الوفاة:

الوفاة، أو الموت، هو توقف الأعمال الحيوية للجسم المتمثلة في التنفس،والقلب والدورة الدموية والجهاز العصبي، فيصبح من غير الممكن إعادة هذه الأجهزة للعمل بشكل تلقائي.

وقد يكون الموت موتاًطبيعياً أوغير طبيعي،جنائياً أو إنتحارياً أو عرضياً. وثمةموت مفاجئ، يحدث في شخص كان يبدو ظاهرياً أنه سليم، ويحدث الموت في مدة قصيرة، ويكون حدوثه غير منتظم، وسبب الوفاة وجود أمراض كامنة ( دفينة) لا تظهر لها أعراض أثناء الوفاة. لذلك يعتبر الموت المفاجئ وفاة مشكوك فيها.

فحص الجثة

يتم فحص الجثة من قبل المحق او الباحث الجنائي والطبيب العدلي.وفحص الجثة يتم ظاهرياً وداخلياً.الفحص الأخير يتم من قبل الطبيب العدلي في المشرحة بعد موافقة الجهات القضائية.

التغيرات الرمية

وهي برودة الجسم، والرسوب الدموي، والتيبس الرمي.وجميعها علامات أكيدة لحدوث الوفاة.

التيبس الرمي:

التيبس الرميRigor mortisهو تصلب العضلات الأرادية واللاأرادية.

التشريح:

تشريح جثة الميتAutopsy، بمعنى فتحها بالطرق الأكاديمية ، وفصل أعضاء الجثة ، والتحفظ على بعضها، وأخذ العينات منها.ويتم ذلك بطلب من الجهات القضائية المعنية. ولا يجوز تشريح جثث الأشخاص المشتبه في وفاتهم إلا إذا أذنت النيابة المختصة بذلك.

التشريح الثانوي:

التشريح الثانوي هو إعادة تشريح جثة الميت، في بعض الحالات، غالباً يكون من قبل لجنة، وبقرار من النيابة المختصة،في حالات الطعن في سبب الوفاة،أو توفر أدلة جنائية جديدة مهمة جداً بشأن الجريمة برزت بعد دفن الضحية.

الدفن:

مواراة الجثة تحت التراب- حسب الشرائع.والمهم هنا أن لا يجوز دفن جثث الأشخاص المشتبه في وفاتهم، إلا بعد الحصول على إذن من النيابة المختصة.

ومن المصطلحات المهمة الأخرى:

الأستعراف :

الإستعرافIdentificationيعني التعرف على شخص ما، من خلال سمات معينة يتميز بها عن غيره. ويتضمن الإستعراف التعرف على: مجموعة عظام،أو جثة أو أجزاء منها،أو على شخص حي مجهول الهوية، كالذي فقد ذاكرته نتيجة حادث،وغير ذلك.

البصمة:

البصمة هي تلك الخطوط والنتوءات البارزة وما يصاحبها من قنوات صغيرة، تشكل معاً أشكالاً خاصة.توجد البصمة في أصابع اليدين، وفي القدمين، وفي راحة اليدين،وفي باطن القدمين.تترك البصمة آثاراً عند ملامستها السطوح المصقولة أو الملساء.

وعدا بصمة الأصابع،وأمثالها، ثمة بصمة بصمات أخرى، ولعل أبرزها وأهمها البصمة الوراثية أو بصمة الـDNA، التي سجلت طفرة علمية كبرى في توضيح أسرار الخلية والإنسان، وقدمت خدمة لا مثيل لها في مجالات الطب العدلي وخدمة العدالة.

المني

المنيSpermaهو مجموعة الحيوانات المنوية(الحيامن) التي تفرزها الخصيتين لدى الرجل. أما السائل المنوي فتفرزه عدة غدد وأهمها البروستات.من خصائص السائل المنوي الطازج أنه يكون لزجاً هلامي القوام، له رائحة مميزة.وهو قلوي التفاعل، وتعرضه للهواء فترة من الوقت( 15-30 دقيقة) يصبح سائلاً بسبب الخمائر الموجودة فيه. وتكون البقع المنوية القديمة ذات لون أصفر واضح.

المختبر الجنائي:

المختبر أو المعمل الجنائي يختص بالتالي: إجراء الفحوص الكيميائية، والفيزيائية، والبيولوجية ، للتعرف على الجناة، وكشف غموض الجرائم.الكشف على حالات التزوير والتزييف باستخدام أحدث الطرق العلمية. فحص آثار الأسلحة النارية والذخائر. فحص آثار الحريق. الكشف عن السموم والمخدرات، وغيرها

السم:

يعرف السمPoison بأنهالمادةالكيميائية، أو الفيزيائية، التي لها القدرة على إلحاق الضرر، أو الموت، في النظام الحيوي للكائن الحي- إنساناً أو حيواناً أو نباتاً.

السمية:

السميةToxicityتعرف بأنهاقدرة السم على إحداث خلل، أو ضرر، أو تلف، في جسم الكائن الحي – إنسانا كان أم حيوانا أم نباتا.

عملية التسمم :

هي إصابة الشخص بالأعراض المرضية التي تسببها السموم. وهذه الأعراض إما أن تظهر فجأة، ويسمى التسمم- في هذه الحالة- تسمماً حاداًAcute poisoning، وإما أن تظهر تدريجياً، ومن دون أعرض شديدة، وذلك عقب استخدام كميات صغيرة من السم لمدة طويلة، في فترات متباعدة، ويسمى التسمم في هذه الحالةتسمماً مزمناًChronic poisoning، حيث يتم تراكم السم، متحللاً في المواد الدهنية في الجسم، أو بتثبيته في الأنسجة الهضمية، أو في الكليتين.

الجرعة القاتلة:

الجرعة السمية القاتلةLethal dose هيأقل كمية من السم تكون كافية لقتل الإنسان أو الحيوان أو النبات.وغالبايرمز لها بالرمزLD50، حيث أنLD50 = X mg.والرمزXهو رقم يتغير حسب نوع السم.

الترياق:

يُعرف الترياقAntidote بأنه المادة التي تستعمل للتقليل من آثار السموم الضارة أو لوقف مفعولها.إعطاء هذه المادة يتم من قبل الطبيب المختص بتشخيص ومعالجة حالات التسمم.

علم السموم:

يُعرف علم السمومToxicologyبأنه العلم الذي يبحث في ماهية المواد السامة- كيميائية كانت أم فيزيائية، وفي تأثيرها الضار على الكائن الحي. كما يبحث في أصل السم، وتحليله، وطرحه في الكائن الحي. وكذلك في طرق العلاج، والتقليل من السمية.

التسمم بالغازات:

من أبرز السموم الغازية هو غاز أول أوكسيد الكاربون،الذي يتميز بقابلية الإشتعال، وهو عديم اللون والطعم والرائحة،ولذلك فهو من الغازات الخطيرة على الإنسان.أغبل حالات التسمم به هي عرضية، تأتي بعدها الحالات الإنتحارية(“الإنتحار غير المؤلم”.أما الجنائية فهي نادرة الحدوث.

علم النفس القضائي :

يدرس العوامل المؤثرة في عملية التحقيق والحكم- العوامل المؤثرة على المدعين، وعلى المتهم، وعلى الشهود، وعلى القاضي ، وعلى الرأي العام .

علم النفس الجنائي:

يبحث في دراسة العوامل النفسية، والبيولوجية، والاجتماعية، والبيئية، للسلوك الجنائي، ونفسية القاضي، والادعاء العام، والمحقق، والمتهم، والمجني عليه، والشاهد، والمحامي.ثم الوسائل النفسية الحديثة في التحقيق واختلالات الغرائز، وخاصة الجنسية، والعقلية، والتخلف النفسي والعقلي، وعلاقتها بالسلوك الجنائي، واثر العلل والأمراض النفسية في المسؤولية الجنائية.