لما كان الاسم المستعار (الوكيل) يتعاقد مع الغير باسمه الشخصي لا باسم المستعير للأسم (الموكل) دون أن يعلن عن صفته الحقيقية وكونه وكيلاً عن غيره، فيبدو أمام الغير المتعاقد معه وكأنه صاحب المصلحة في التعاقد، ويكون بذلك في علاقته مع هذا الغير أصيلاً لا وكيلاً، فإن أثر التعاقد من حقوق والتزامات تنصرف إلى الاسم المستعار […]